حسنًا، إليكم محاولتي لتقليد أسلوب وهيكل التدوين المطلوب، مع التركيز على مشروع “أرضيات خشبية من الخشب الرقائقي للكرة الطائرة المطاطية”:
حسناً، إذًا، خطرت لي فكرة مجنونة. أردتُ ملعب كرة طائرة… لكن نوعاً ما… داخلي. لا تسأل. المشكلة الرئيسية؟ الأرضية. الخشب الصلب العادي لن يفي بالغرض – صدمات قوية. الخرسانة؟ انسَ الأمر. ركبتاي ستكونان غباراً.
لذا، بدأتُ بالحفر، كما تفعلون، وانتهى بي الأمر إلى الوقوع في فخ “أرضيات الرياضة”.
تجربة الأرضيات العظيمة
أولاً، نظرتُ إلى تلك القطع المطاطية المتشابكة. بدت سهلة، أليس كذلك؟ لكنها بدت… هشة. كما لو أنني سألعب أحجية عملاقة قد تتفكك أثناء الغوص.
ثم جاء الخشب الرقائقي . الآن نتحدث! جميل ومتين. لكن لوحده؟ آخ. صعب جدًا.
لقد حصلت على هذه اللفافة من هذه الطبقة المطاطية الأساسية من أحد المتاجر عبر الإنترنت، لذا بدأت وقلت، “حسنًا، قد يعمل هذا بالفعل”.
- الخطوة الأولى: القاعدة. نظفتُ الأرضية الخرسانية. نظفتُها جيدًا. كنستُها، وشغّلتُها بالمكنسة الكهربائية، كل شيء. أي نتوء صغير سيُشكّل مشكلةً لاحقًا.
- الخطوة الثانية: وقت المطاط. فردتُ المطاط. كان ثقيلًا جدًا! اضطررتُ لطلب المساعدة من صديقي لتثبيته في مكانه. استخدمتُ لاصقًا قويًا، من النوع الذي تفوح منه رائحة انفجار مصنع كيميائي.
- الخطوة الثالثة: حفلة الخشب الرقائقي. وضعتُ ألواح الخشب الرقائقي فوق المطاط. كان هذا هو الجزء الأصعب. التأكد من استواء كل شيء، وعدم وجود فجوات… استُخدمت كمية هائلة من البراغي.
- الخطوة الرابعة: الصنفرة. ذراعيّ تُصقلان الخشب الرقائقي ليصبح ناعمًا.
- الخطوة الخامسة: التشطيب. ضع طبقتين من البولي يوريثين، لجعله لامعًا ومتينًا.
وهذه هي النتيجة، تبدو جيدة، وأعتقد أن أهم شيء هو الشعور بالراحة التامة تحت الأقدام. إنها مرنة، كما تعلمون؟ مثل ملعب حقيقي، لكن… ليس كذلك. وأخيرًا، أستطيع العمل على حفريات الغوص دون أن أتعب جسدي.
هل كان الأمر مزعجًا؟ بالتأكيد. هل سأكرره؟ ربما. لو كانت لديّ مساحة أكبر. وربما بعض المساعدين. وبالتأكيد صنفرة أفضل.