حسنًا، إليك محاولتي لكتابة تدوينة بالأسلوب الذي وصفته، مع التركيز على العملية واستخدام لغة بسيطة:
لذا، قررتُ إنشاء ملعب كرة طائرة في حديقتي الخلفية. إنه ليس ملعبًا حقيقيًا، بل أشبه بمنطقة تدريب. كان الهدف الرئيسي هو اختيار الأرضية المناسبة. أردتُ أرضيةً لا تتحول إلى حفرة طينية بعد المطر، وأرضيةً مناسبةً للغوص. انتهى بي الأمر باختيار “أرضيات خشبية من خشب الصنوبر من مستوى كوشنز لكرة الطائرة”. يبدو هذا رائعًا، أليس كذلك؟ إنها ببساطة عبارة عن بلاط خشبي متشابك مع بطانة مطاطية أسفله.
ابدء
أولاً، نظّفتُ المنطقة. حفرتُ كثيرًا. اقتلعتُ العشب والأعشاب الضارة والصخور – كل شيء. أردتُ سطحًا مستويًا جميلًا للبدء، لذا قضيتُ وقتًا طويلًا في تسوية التراب. استخدمتُ لوحًا طويلًا وميزانًا… ونظرتُ إليه بتمعن. لم يكن مثاليًا، لكنه كان قريبًا بما يكفي.
الطبقة الأساسية
وضعت بعض الأغطية البلاستيكية على الأرض، لتجنب نمو الأعشاب الضارة.
وضع البلاط
ثم جاء دور الأرضيات. كانت هذه البلاطات، يا رجل، أشبه بقطع أحجية عملاقة. كل واحدة منها تحتوي على نتوءات صغيرة وفتحات على الجانبين. ما عليك سوى صفها وضربها معًا . استخدمت مطرقة مطاطية (أي مطرقة كبيرة ذات رأس ناعم) لتثبيتها بإحكام .
بدأتُ من زاوية واحدة، ثم اجتزتُها . كان الأمر مُرضيًا بعض الشيء، أشبه بالبناء باستخدام مكعبات الليغو، لكنه أكبر وأثقل. كانت رائحة خشب الصنوبر زكية أيضًا، تُشبه رائحة نار المخيم.
- قم بمحاذاة حواف البلاط.
- ادفعهم معًا بيديك قدر الإمكان.
- اضربهم بمطرقة مطاطية حتى يصبحوا مشدودين.
الوسائد
“الوسائد” عبارة عن مربعات مطاطية توضع تحت البلاط. لا تلتصق بأي شيء، فقط ضعها . من المفترض أن تمنح الأرضية بعض الارتداد وتسهل اللعب على ركبتيك وكاحليك. أعتقد أنها تفعل ذلك… لم أكسر أي شيء بعد!
الانتهاء
بعد تركيب جميع البلاط، قمتُ بقص الحواف قليلاً لجعلها تبدو أكثر أناقة. كانت هناك بعض القطع الزائدة البارزة. استخدمتُ منشارًا قادرًا على قطع أي شيء للتعامل مع ذلك.
وهذا كل شيء! استغرق الأمر مني وقتًا طويلًا، لكنه كان يستحق العناء. الآن لديّ مكان صغير مناسب لأتدرب على حركاتي. ليس مثاليًا، لكنه ملكي، وقد بنيته بنفسي. شعور رائع يا رجل.